!-- Description and Keywords (start) --> كمياء:بحث:لماذا يستخدم العاملون في الكراجات غاز الأستلين في لحام السيارات؟ - المهووس التكنولوجي obsessedTechnology

أعلان الهيدر

الاثنين، 16 أبريل 2018

الرئيسية كمياء:بحث:لماذا يستخدم العاملون في الكراجات غاز الأستلين في لحام السيارات؟

كمياء:بحث:لماذا يستخدم العاملون في الكراجات غاز الأستلين في لحام السيارات؟



١~ماهو الأستيلين؟
الأستيلين (أستيلين، إيثاين، إسيتيلين) بالإنگليزية: AcetyleneC2H2 هو هيدروكربون يتبع مجموعة الألكاينات. يعتبر الأسيتلين أبسط مركبات الألكاينات حيث يتكون من ذرتي هيدروجين وذرتي كربون مرتبطين برابطة ثلاثية.،
الأستيلين غاز لا لون له، قابل للاشتعال يستعمل في اللحام وفي إعداد مركّبات كيميائية أخرى؛ وصيغته الكيميائية
٢~إنتاج غاز الأستيلين ؟
يمكن إنتاج غاز الأستيلين تجارياً بإحداث تفاعل كيميائي بين كربيد الكالسيوم والماء. كما يتم تحضيره في مرافق الصناعة وذلك بتحليل الميثان في درجات حرارة عالية. ويتم تخزين غاز الأسيتيلين في أسطوانات تحت ضغط عالٍ. ويمكن للغاز المضغوط إذا لم يعامل بحذر أن يتحلل كيميائياً وينفجر. وللحيطة من الانفجار فإن الأسيتيلين يذاب في الأسيتون في أسطوانات خاصة، ويمكن بهذه الطريقة شحنه وتخزينه في أمانٍ.
اللحام بالغاز يسمى أيضا اللحام الذاتي ، حيث تنصهر المعادن عند موضع اللحام بلهب شديد الحرارة لأحد غازات الاحتراق مثل الاستيلين – الهيدروجين – البروبين – الغاز الطبيعي (غاز الاستصباح).
ويستخدم في اللحام غاز الاستيلين بالدرجة الأولى.
٣~كيف يتم استعماله في اللحام ؟
حين يمزج الأستلين بالأكسجين،ينتج لهبًا تصل درجة حرارته إلى نحو 3,316°م. ويُستعمل هذا اللهب المسمى بلهب الأكسي أسيتيلين أو الأكسجين الأسيتيليني في لحام الفلزات وقَصّها. تصهر أطراف الفلز عند اللحام باللهب، ثم تدمج مع بعضها البعض. وفي حالة القطع يسخن الفلز المراد قطعه، لكن لا يصهر بلهب الأكسي أسيتيلن، ثم يُضَخ تيار من الأكسجين في الفلز
حيث يخترق الأكسجين الفلز تاركاً حافة مقطوعة بوضوح.
٤~مميزات غاز الأستلين في اللحام (لحام الأكسي الأستيلين).
أ_ارتفاع شدة حرارة لهبه
ب_ارتفاع سعته الحرارية
ج_فضلا عن سهولة تحضيره
د_انخفاض تكاليفه.
*~ملاحظة: تصهر الأجزاء المراد وصلها باللحام باستخدام اللهب الناتج عن احتراق خليط غاز الاستيلين والأوكسجين . ويسمى اللحام في هذه الحالة بلحام الأكسي أستيلين .
المهووس التكنولوجي (obsessedTechnology)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.